الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
1
5 عادات يومية تُضعف عقلك وتجعلك أقل ذكاءً!
عندما يتعلق الأمر بعلم النفس، فغالباً ما نكون أسوأ أعداء أنفسنا، وهذا ينطبق بشكل مضاعف على معدل ذكائنا الفعال، وفق ما ذكره موقع «سيكولوجي توداي» المعني بالصحة النفسية والعقلية. وعندما نركز على الخيارات العملية التي إما أن تُصقل تفكيرنا أو تُضعفه، ندرك كم أن النتيجة بأيدينا. وحسب «سيكولوجي توداي»، فإن التخريب الذاتي ليس بالأمر الجديد، وتوجيه أنفسنا نحو عادات أذكى يبدأ بتحديد ما يعيقنا. وبهذا المعنى، يُعدّ الوعي الذاتي أفضل علاج، وهناك مجموعة من الأخطاء العقلية الشائعة التي تمنعنا من أن نكون أفضل نسخة من أنفسنا. 1-لا ندرب الدماغ مثل العضلات أكثر العادات التي تُضعف الأداء الذهني هي معاملة الدماغ كما لو كان جزءاً جامداً غير قابل للتطوير، والاعتقاد بأن القدرات الذهنية هي قدرات «فطرية» و«غير قابلة للتغيير». أما الصحيح، فإنه يمكن مُعاملة الذكاء كشيء يُمكن بناؤه من خلال الجهد والاستراتيجية. وضرب «سيكولوجي توداي» مثلاً بتجربة على طلاب مرحلة إعدادية اعتقدوا أن الذكاء يمكن أن ينمو كالعضلات. وعلى مدار العام، حسّن هؤلاء الطلاب درجاتهم في الرياضيات بشكل مطرد، بينما لم يُحرز أقرانهم الذين تمسّكوا بمبدأ «الجمود» أي تقدُّم يُذكر. وتعاملت الأدمغة ذاتها مع نفس المنهج الدراسي؛ والفرق الوحيد كان كيفية «تحدثها» إلى نفسها عن إمكاناتها وإيمانها بإمكانية تطويرها. 2-لا نعطي أدمغتنا قدر النوم الذي تحتاج إليه أظهرت عقود من الأبحاث أن النوم «أكثر بكثير من مجرد وقت راحة». وبالنسبة للبشر، فالنوم هو وقت الإصلاح الذي يتدرب فيه الدماغ ويُعيد برمجة ما تعلمه خلال النهار. وتجاهل النوم يؤدي إلى تدهور الأداء بشكل ملحوظ، حيث تضعف وظائفنا التنفيذية وتتعثر قدرتنا على اتخاذ القرارات. ووجدت دراسة أن الحرمان من النوم لمدة 24 ساعة يزيد بشكل كبير من زمن الاستجابة ووقت رد الفعل، وهو مؤشر واضح على التباطؤ المعرفي. وتُظهر أبحاث أن عدم الكفاية من النوم ليلاً يُضعف الانتباه، والذاكرة العاملة، والمزاج، والقدرة على الحُكم. 3-لا نُنظّم أدمغتنا تزدهر أدمغتنا بالتنظيم وتحديد الهدف والالتزام بـ«المواعيد النهائية» للمهام. ومن دونها، نفقد التركيز، ونُخرّب أي شرارة إبداعية نأمل في إشعالها. وجدت دراسة أُجريت عام 2021 أن الطلاب الجامعيين الذين أبلغوا عن مستويات أعلى من التسويف أظهروا أيضاً ضعفاً ملحوظاً في الأداء التنفيذي. وتُشير نتائج الدراسات إلى أن حتى ألمع المفكرين يحتاجون إلى هيكل مُنظّم للعمل بكامل طاقتهم. 4-نضع أدمغتنا وسط «صحبة سيئة» أحياناً نترك أدمغتنا في أسوأ صحبة ممكنة. يُعادل هذا الأمر في ذهنك ترك الحلوى على مكتبك وأنت تتبع حمية غذائية: قد تقاوم لفترة، لكن في النهاية يتراجع حذرك. ويحدث الشيء نفسه مع عقلك. وضع العقل في تيار مستمر من المدخلات السيئة، والقيل والقال، والغضب، والتشتتات البسيطة، سيجعله يتكيف حتماً نحو الانحدار. يُؤثر السياق بشكل كبير على ما تفعله أدمغتنا. على سبيل المثال، تُظهر إحدى الدراسات أن مزاجات المراهقين أصبحت أكثر تشابهاً مع مزاج أقرانهم بمرور الوقت، وكان المزاج السلبي هو الأكثر عدوى. 5-شرب الكحول ربما يكون الكحول أوضح أشكال التخريب الذاتي. ويمكن لاستهلاك المشروبات الكحولية أن يُلحق ضرراً طويل المدى بالقدرة الإدراكية. وتشير نتائج دراسات حديثة إلى أن تناول المشروبات الكحولية يرتبط بعلامات واضحة على إصابة الدماغ بأمراض مثل: تصلب الشرايين الزجاجي وألزهايمر
قد يهمك ايضاً
دراسة تكشف: تناول هذه المكملات الغذائية تسبب حصوات الكلى لدى الرجال
وداعاً للإحراج... «غوغل» تتيح حذف الرسائل النصية من الطرفين
مدة خسوف القمر المرتقب فى 7 سبتمبر المقبل..
انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة
"لا احترام للاتفاقيات " "حزب الله" يصدر بيانا بشأن استئناف إسرائيل حربها على غزة...
إسرائيل تستهدف مسؤول الدفاع الجوي بـ"حزب الله"
حقائق مذهلة عن كوكب الأرض
فيما كانوا صف وأحد ضد الأمويين...الصراعات الدامية بين أبناء العم..أشهر المعارك بين العباسيين والعلويين.. تفاصيل مثيرة!!
جريمتان تهزان المواطنين في الحديدة واب
الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي وحقوق الإنسان استُخدمت أداة هيمنة
جميع حقوق النشر محفوظة لموقع اخبار الكويت الاخباري©2025