الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
135
في ذكرى انتصارات أكتوبر: السيسي:"مش هنعمل حاجة ضد حد" ماذا نفهم من خطابه ؟!
في ذكرى انتصارات أكتوبر: السيسي:"مش هنعمل حاجة ضد حد" ماذا نفهم من خطابه ؟! متابعات -أجراس -اليمن أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن قدرات الجيش المصري كافية للدفاع عن البلاد، وقال: "بلدنا بفضل الله بخير.. وقدرات الجيش كافية للدفاع عن بلدنا مش علشان نعمل حاجة ضد حد" وأوضح خلال كلمته في الندوة التثقيفية للقوات المسلحة بمناسبة ذكري انتصارات أكتوبر: "رغم مرور واحد وخمسين عاماً، فمازال معين نصر أكتوبر، يفيض بالعبر والدروس والتجارب، التي نستلهم منها رؤيتنا لحاضرنا ومستقبلنا، وتؤكد لنا، أن التخطيط العلمي والتنفيذ الدقيق والتكاتف أمام التحديات، هو السبيل المضمون لتحقيق الأهداف، وهذه رسالة متكررة من الشعب المصري، على مدار السنوات، باختلاف الصعاب والتحديات" وقال الرئيس السيسى، إننا نجتمع اليوم، في تقليد سنوي متجدد، للاحتفاء بانتصار - كان وسيظل - علامة فارقة في تاريخ وطننا العزيز، معبراً عن إرادة أمة، حولت الهزيمة إلى نصر، ورفعت أعلام مصر على أرض سيناء، في ملحمة سطرها الجيش والشعب، ليحفروا في ذاكرة هذا الوطن بطولات النصر، الذي نفخر به جيلاً بعد جيل. وأكد الرئيس السيسى، أن التاريخ العسكري سجل بحروف من نور، عظمة انتصار أكتوبر، مضيفًا:"إلا أنني أود التركيز اليوم، على دور الشعب المصري بأكمله، في تحقيق هذا الانتصار، حيث قدم بجميع فئاته، مثالاً يحتذى به، في مساندة جيشه، مادياً ومعنويًا وأثبت أن النصر لا يتحقق فقط على جبهات القتال، وإنما يتحقق أولاً بوحدة الشعب، وصموده ووعيه وإيمانه، وإرادته في التحدي والنصر. وأوضح الرئيس السيسى، أن نصر أكتوبر كان حقاً "حكاية شعب"، حكاية آباء وأمهات، قدموا أبناءهم فداء لهذا الوطن، حكاية زوجات وأبناء وبنات، عانوا مرارة الفراق، حكاية كل مواطن؛ من شمال مصر لجنوبها، ومن شرقها لغربها، تحمل وصبر من أجل بلده، حكاية تجلت فيها الشخصية المصرية بكل عبقريتها، فصنعت ما كان يعتقده البعض أنه المستحيل، لتؤكد أن هذا الشعب، يبذل الغالي والنفيس لحماية أمنه وسلامة أرضه، ضد أي تهديد أو اعتداء، وأن القوات المسلحة، هي الدرع الحصين الذي يحمى مقدرات هذا الوطن، مدعومة بوحدة شعبها وصلابته وإرادته. وقال الرئيس السيسى، إن نصر أكتوبر، يحل علينا هذا العام في ظل أحداث متلاحقة وأوضاع مضطربة، يشهدها محيطنا الإقليمي، تؤكد لنا من جديد، أن خيارنا للسلام العادل والمستدام، يفرض علينا الاستمرار فى بناء قدرات القوة الشاملة لهذا الوطن، كونها السبيل الوحيد لصون وحماية السـلام، وردع أى محاولة للتفكير فى الاعتـداء عليــه. ومن هذا المنطلق، أشار الرئيس السيسى، إلى مساعي مصر الدائمة، للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، تنبع من موقع القدرة والقوة، والقناعة بأن السلام العادل والشامل، يجب أن يراعي حقوق الشعب الفلسطيني وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، والتخلى عن أوهام التوسع وسياسات العداء، لضمان التعايش السلمي بين شعوب المنطقة، وتجنيب الأجيال القادمة ويلات الصراع.
قد يهمك ايضاً
ماذا نعرف عن "الاتفاقيات الإبراهيمية" وتأثيرها في منطقة الشرق الأوسط؟
قتيلان و35 جريحاً خلال قصف إسرائيلي على مناطق في العاصمة صنعاء من بينها محيط القصر الرئاسي
هل تتفاعل الأدوية التي نستخدمها مع طعامنا وشرابنا؟
انتحار جندي إسرائيلي بعد عودته من غزة
"لا احترام للاتفاقيات " "حزب الله" يصدر بيانا بشأن استئناف إسرائيل حربها على غزة...
إسرائيل تستهدف مسؤول الدفاع الجوي بـ"حزب الله"
حقائق مذهلة عن كوكب الأرض
فيما كانوا صف وأحد ضد الأمويين...الصراعات الدامية بين أبناء العم..أشهر المعارك بين العباسيين والعلويين.. تفاصيل مثيرة!!
جريمتان تهزان المواطنين في الحديدة واب
الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي وحقوق الإنسان استُخدمت أداة هيمنة
جميع حقوق النشر محفوظة لموقع اخبار الكويت الاخباري©2025